.webp "تحميل رواية خوف 1 PDF أسامة المسلم")
تحميل رواية خوف 1 PDF أسامة المسلم
تحميل رواية خوف الجزء الاول للكاتب أسامة المسلم بصيغة PDF، وهي من الروايات العربية المشوّقة التي تنتمي إلى أدب الرعب والفانتازيا. تتميز الرواية بأسلوبها السلس وأحداثها المثيرة التي تأخذ القارئ في رحلة غامضة بين عالم الإنس والجن.
صدرت الرواية ضمن سلسلة خوف التي لاقت رواجًا كبيرًا بين عشاق هذا النوع من الأدب. يمكنك تنزيلها مجانًا أو قراءتها أونلاين عبر مختلف المكتبات الإلكترونية التي توفر الروايات بصيغة بي دي اف اون لان.
ملخص رواية خوف الجزء الاول PDF
تدور أحداث رواية خوف 1 pdf للكاتب السعودي أسامة المسلم حول شاب محبٍّ للقراءة ومهووسٍ بها، الأمر الذي مكّنه من اكتساب ثقافةٍ عالية. وقد ساعده اطلاعه الدائم على مختلف المجالات في خوض نقاشات مع أشخاص من مختلف الفئات العمرية، الذين كانوا يُعجبون بثقافته وسعة معرفته.
وفي إحدى الجلسات العلمية، سأله أحد الشيوخ عمّا إذا كان مؤمنًا بوجود العالم الآخر، لكن الشاب لم يكن مقتنعًا أو مؤمنًا بذلك. فأهداه الشيخ كتابًا، كان بوابته للدخول إلى عالم الجنّ والسحرة، ومنذ تلك اللحظة بدأت سلسلة من الأحداث الغريبة والمشكلات التي طالت الشاب وعائلته.
تتمة رواية خوف 1 pdf
📌 التكملة: وبعد فترة قصيرة من قراءة الكتاب، بدأ الجن في تعذيبه ومنعه من النوم. فلجأ إلى الرجل العجوز الذي أهداه الكتاب ليخبره بما حدث معه، على أمل أن يجد عنده الحل، لكنه اكتشف أن الرجل قد مات. مما اضطره إلى السفر إلى مكان بعيد للبحث عن ساحر يساعده في التخلص من عذاب قرينه وملاحقته، دون قتله، لأن موت القرين يعني موت صاحبه فورًا.
كان الساحر يسمى مستحر وهو شخص غريب الأطوار، دائمًا ما يتناول الوجبة ذاتها ذات الرائحة الكريهة. أجبر الشاب على دخول مكتبته الضخمة والقراءة فيها، وكانت جميع الكتب تدور حول فكرة واحدة. استغرق الأمر منه ثلاث سنوات ليعرف أن اسم قرينه هو "دَجَل"، ثم احتاج إلى بضع سنوات أخرى للخروج من العالم السفلي والعودة إلى عالم الإنس.
لكن بعدها يتم إجباره على العودة إلى عالم الجن مرة أخرى. توجد أحداث أخرى في الرواية، لكنها قد تُفسد عنصر التشويق لمن لم يقرأها بعد.
معلومات عن تحميل رواية خوف 1 PDF
- عنوان الكتاب: رواية خوف 1
- المؤلف: أسامة المسلم
- التصنيف: رعب، فانتازيا
- القسم: الروايات العربية
- عدد الصفحات: 286 صفحة
- حجم الكتاب: 3 ميجا
- الصيغة: PDF بي دي اف.